Translate

الجماهير الكبيرة في الافلام ... خدعه سينمائية


نستعرض في هذا المقال إحدى الخدع في تنفيذ الأفلام السينمائية التي تحتاج وجود إلى جمهور كبير في خلفية المشهد بحيث يقوم منتجوا الأفلام بإحدى الطرق الذكية في توفير المال

في حال تطلب الفيلم وجود جماهير كبيره بوضع جمهور مزيف من البالونات ويقومون بوضع أقنعه للجمهور المزيف وترتيبهم في خلفية المشهد وخلطهم مع بعض الناس الحقيقيين لتظهر كأنها جماهير كبيره تتابع الحدث الذين يريدون تصويره.















الفئران تنضم للبشر في مكافحة الألغام

أفادت صحيفة بريطانية أن علماء أميركيين يطورون فصيلة جديدة من الجرذان يمكنها تعقب رائحة المتفجرات من على مسافات طويلة، من خلال تعديل الخصائص الوراثية لديها، لكي تحظى بقدرة أقوى على تعقب المواد المتفجرة على اختلاف أنواعها.

وأوضحت صحيفة “ديلي ميل” بأن المشروع الجديد، يسعى إلى تفادي مدة التدريب الطويلة، وذلك من خلال زيادة فعالية حاسة الشم لدى الجرذان لتتمكن من رصد المتفجرات بصورة طبيعية فطرية بدون الحاجة لتدريب، وهو ما نجح فيه مبدئياً الباحثون في جامعة نيويورك، الذين استطاعوا مضاعفة حساسية أنوف الجرذان للمواد المتفجرة المشابهة لمادة “تي إن تي” بنحو 500 ضعف.

وبالإضافة إلى ذلك، يدرس القائمون على المشروع الأميركي فكرة أخرى لزيادة سرعة التفاعل مع الجرذان والاستجابة الفورية لما ستعثر عليه من متفجرات، حيث يدرسون ويميلون بقوة لفكرة زرع شرائح إلكترونية أسفل جلود الفئران بحيث يمكنهم رصد أدق التغيرات في سلوكياتها ومراكز الإحساس لديها وهو ما قد يعتبر مؤشرا عاما يمكن الاعتماد عليه عند اكتشافها لأحد الألغام الأرضية.

يذكر أن إحدى الهيئات الخيرية في بلجيكا كانت قد مولت مشروعاً مماثلاً من قبل لإزالة الألغام الأرضية من منطقة الحدود بين تايلاند وبورما مستعينة في ذلك المشروع حينئذ بفئران إفريقية عملاقة جاءت من كل من موزمبيق وتنزانيا، وبالرغم من براعة تلك الجرذان، التي أطلق عليها اسم “هيرو راتس” (الفئران الأبطال)، فإنها احتاجت لوقت طويل وصل إلى أكثر من 9 أشهر للخضوع لتدريب شاق جداً.

ويشمل المشروع الذي تموله الحكومة الأميركية، العديد من الجامعات العلمية المتخصصة في الولايات المتحدة وتحديداً تلك المميزة في مجال الهندسة الوراثية.

ناسا: المريخ يشبه ولاية هاواي الأمريكية

   قال علماء من إدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) يوم الثلاثاء إن العينات الأولية التي جمعها مسبار الفضاء “كيريوسيتي” تظهر أن تربة كوكب المريخ شبيهة بتربة ولاية هاواي الأمريكية.

وبتحليل الغبار والرمال التي تم تجميعها عن طريق ذراع روبوتية بالمسبار،تبين أن تربة المريخ تشبه تكوين الجزر البركانية في هاواي الغنية بالبازلت.

وقال الباحث ديفيد بليك إن الفريق تشجع بالنتائج الأولية. وبخلاف الصخور التي حللها “كيريوسيتي” في وقت سابق والتي قدمت أدلة على مياه متدفقة،فإن النتائج الأخيرة يمكن أن توفر أدلة على استكشاف كوكب المريخ أكثر مما أتيح مؤخرا.

العالم يستهلك 95 طناً من الشوكولاتة كل ثانية



 يستهلك العالم 95 طناً من الشوكولاتة كل ثانية، أي ما يوازي ثلاثة ملايين طن في العام، وفق المعطيات التي قدّمها معرض الشوكولاتة السنوي الذي تطلق فعالياته في باريس اليوم.

ويعود التاريخ بالشوكولاتة إلى نقطة البداية، فبعد أن أبصرت النور عند حضارة الآزتك منذ قرون وصقلت على أيدي الأوروبيين، ها هي تغزو مناطق جديدة من العالم تمتد من أميركا اللاتينية إلى آسيا.

وتكتسب عولمة الشوكولاتة طابعاً خاصاً في اليابان، حيث تزداد المبيعات بنسبة 25 % في السنة، ويستقبل صانعو الشوكولاتة الفرنسيون استقبالاً يليق بالنجوم، في حين بات نظراؤهم اليابانيون يعتبرون من الأفضل في العالم.

وقال فرانسوا جانتيه، أحد مؤسسي معرض باريس للشوكولاتة الذي أطلق 21 فعالية من هذا القبيل في مدن عدة، من نيويورك إلى شنغهاي، إن «اليابان تنظم معارض للشوكولاتة في سبع مدن مختلفة».

وسيقدم خلال عرض الأزياء المندرج في إطار فعاليات المعرض فساتين من الشوكولاتة، من بينها عباءة كيمونو مصنوعة من الشوكولاتة من تصميم مصنع الشوكولاتة الفرنسي فريديريك كاسل الذي فتح ثلاثة متاجر له في اليابان. ويقول فريدريك كاسل مصمّم أزياء الشوكولاتة «منذ ثلاثين عاما، كان صانعو الشوكولاتة البلجيكيون والسويسريون يهيمنون على القطاع. أما اليوم، فقد ذاع صيت الشوكولاتة الفرنسية في العالم أجمع، وزاد عدد صانعي الشوكولاتة اليابانيين الذين يستلهمون منتجاتهم من الفرنسيين ويحققون نجاحاً باهراً».

إضافة إلى اليابان، تشهد مبيعات الشوكولاتة ارتفاعاً سنوياً بنسبة 30 % في الصين، مقابل 20 % في الهند، حيث لم يذق بعد هندي واحد من أصل اثنين طعم الشوكولاتة.



البريطانيون مدمنون على الهواتف الذكية

   أظهرت دراسة جديدة أن البريطانيين صاروا مدمنين على الهواتف والأجهزة الذكية ويعملون ساعتين اضافيتين على الأقل فوق ساعات عملهم بسببها.

ووجدت الدراسة، التي نشرتها صحيفة ديلي اكسبريس، أن البريطانيين ينفقون الوقت الاضافي على اجراء مكالمات العمل أو ارسال رسائل البريد الالكتروني عبر الأجهزة الذكية مثل (بلاكبيري) أو الكمبيوتر اللوحي.

وقالت إن أكثر من 90% من الموظفين البريطانيين يملك هاتفاً محمولاً مزوداً بخدمة الرسائل الالكترونية، في حين اعترف واحد من كل عشرة منهم بأنه يقضي ثلاث ساعات اضافية من يوم العمل على البريد الالكتروني.

واضافت الدراسة أن ما يقرب من 60% من الموظفين البريطانيين اعترفوا بأنهم غالباً ما يراجعون رسائلهم الالكترونية الخاصة بالعمل قبل الذهاب إلى النوم وبمجرد أن يستيقظوا.

واشارت الدراسة إلى أن أكثر من 30% من الموظفين البريطانيين اقروا بأنهم ارسلوا رسالة عبر بريدهم الالكتروني في منتصف الليل، وقالت إن توفر الأجهزة الذكية جعل البريطانيين على صلة مستمرة بالعمل.

دراسة : دماغ سمك القرش تسمح بحماية السباحين من الهجمات



أظهرت الدراسات حول دماغ سمك القرش أنه شبيه في بعض النواحي بدماغ الإنسان، ما يسمح بتطوير وسائل جديدة وبصرية بشكل خاص لحماية السباحين، بحسب ما أعلن علماء أستراليون الثلاثاء.

وتشرح كارا يوباك وهي باحثة في جامعة أستراليا الغربية أن سمك القرش الأبيض الضخم المسؤول عن غالبية الحوادث المميتة في أستراليا “لديه أجزاء كبيرة في الدماغ مرتبطة بالإدراك البصري، ما يعني أنه يتأثر بالمنفرات البصرية” بشكل أكبر من الأنواع الحيوانية الأخرى.

وغالبية المنفرات المستخدمة حاليا لإبعاد سمك القرش هي عبارة عن موجات كهرومغنطيسية تستهدف المستشعرات الموجودة على أنف سمكة القرش.

ومع أن هذه التقنية فعالة، إلا أنها لا تعطي ثمارها في الظروف كلها.

إلا أن تزويد “بدلة الغطس” أو لوحة ركوب الأمواج مثلا بعلامة بصرية محددة من شأنه أن يردع سمكة القرش ويبعدها بحسب ما أوضح العلماء.

وتقول يوباك إن “سمكة القرش تتعرف على سمكة بحر سامة عند رؤيتها وتلوذ بالفرار، ويمكننا الاستناد إلى هذه المعلومات للتوصل إلى حل” لاعتداء سمك القرش على السباحين.

يذكر أن خمسة أشخاص لقوا حتفهم إثر هجمات سمك قرش على الساحل الغربي لأستراليا في الأشهر الإثني عشر الأخيرة.

ويعتبر سمك القرش الأبيض الذي قد يصل حجمه إلى ستة أمتار المسؤول الأول عن تلك الهجمات.

«كينجداو هايوان» أطول جسر مائي في العالم


يربط الجسر كينجداو هايوان (Qingdao Haiwan Bridge) البالغ طوله 42.5 كيلومتر بين مدينة كينجداو في مقاطعة شاندونغ في الصين ومدينة هوانجداو عبر خليج “جيازهو” (Jiaozhou) ، وهو أطول جسر مائي في العالم.

حصل الجسر كينجداو هايوان على لقب أطول جسر في العالم بعد افتتاحه أواخر عام 2011، متفوقاً بذلك على  جسر بحيرة بونتشارترين في ولاية لويزيانا الأمريكية بعدما اجتازه ب5 كيلومترات.

ووفقاً لصحيفة “التيليغراف”، يستقبل الجسر الذي يضم ثمانية مسارات، 30 ألف سيارة يومياً ويسمح بقطع المسافة بين مدينة تشينغداو وضاحية هوانغداو في غضون 20 إلى 30 دقيقة.

استغرقت أعمال بناء الجسر 4 سنوات فقط بتكلفة 8.6 مليار دولار أميركي. ساهم في بنائه حوالي 10 آلاف عامل على مدار الساعة.

يدعم هيكل الجسر قاعدة فولاذية وزنها 450 ألف طن، مدعومة بـ5200 عمود قوي لدرجة أنه يتحمل الأعاصير والزلازل بقوة 8 درجات.

يذكر أن الصين موطن لسبعة جسور من مجموع 10 أطول جسور في العالم، منها جسر سكة الحديد دانيانغ- كونشان البالغ طوله 102 كيلومتر والذي يقطع البحر واليابسة  بالقرب من شنغهاي.

وبما أن العاصمة بكين تضخ المليارات لتعزيز بنيتها التحتية فقد لن يدوم لقب الجسر كينجداو هايوان  كأطول جسر مائي في العالم طويلا، إذ بدأت بكين شهر ديسمبر 2009، ببناء جسر مائي طوله 31 ميلا سيربط مدينة تشوهاى جنوب مقاطعة قوانغدونغ، معقل الصناعة الصينية، بمركز هونغ كونغ المالي. ومن المتوقع أن يكتمل المشروع الذي تبلغ تكلفته 6.5 مليار، عام 2016.







الأسبرين حماية للدماغ من الشيخوخة



 وجدت دراسة جديدة أن تناول الأسبرين يومياً لا يحمي من الأزمات القلبية والسكتات الدماغية فحسب، بل قد يساعد في كبح التراجع الدماغي المتعلّق بالتقدم في السن.

وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأميركي أن الباحثين جامعة "ميامي ميلر" وجدوا من خلال دراستهم التي شملت 700 امرأة سويدية في سن بين 70 إلى 92 عاماً مصابات أغلبهن بمرض القلب، أن اللواتي تناولن جرعة صغيرة من الأسبرين لفترة غير منتظمة خلال 5 سنوات من الدراسة، تراجعت وظيفتهن الدماغية أقل بعض الشي مقارنة بغيرهن.

وتبيّن في نهاية الدراسة التي شملت اختبارات للذاكرة وللطلاقة اللفظية والقدرات العقلية الأخرى، تراجعاً في قدرة الدماغ عند تلك النساء، لكن هذا التراجع كان أقل بكثير وحصل بسرعة بطيئة بين اللواتي واظبن على تناول الأسبرين يومياً، أو لفترة محددة مقارنة باللواتي لم يتناولنه أبداً.

كما ظهر أن النساء اللواتي تناولن الدواء يومياً طوال فترة الخمس سنوات، سجّلن تحسناً في وظيفتهن العقلية.
لكن الباحثين قالوا إنهم لن يشجعوا المسنين على تناول الأسبرين من دون استشارة الطبيب من أجل تفادي الخرَف، نظراً لبقاء احتمال خطر الإصابة بسيولة الدم


ست ميزات جديدة في سامسونغ «غالكسي نوت2»

استحوذ جهاز «غالكسي نوت» (5.3 بوصات) الذي أطلقته سامسونغ العام الماضي على اهتمام العالم وسرعان ما حقق مبيعات زادت عن 10 ملايين وحدة خلال 9 أشهر من إطلاقه. وكذلك يأتي جهاز «غالكسي نوت 2» من سامسونغ ليعزز نجاح الجهاز السابق وليقدم ميزات مذهلة، منها:


قلم لتدوين الرسومات المفضلة وكتابة الأفكار، تتيح ميزاته الوظيفية الاستمتاع بكتابة الملاحظات أو تدوين الرسومات بمنتهى السهولة والحرية. كما أن دقته العالية واستجابته الفائقة تمكنك من إنشاء المحتوى الإلكتروني على نحو دقيق وبشكل عفوي وسلس.

ميزة «إير فيو» للعرض الشامل المخصصة لقراءة رسائل البريد الإلكتروني دون فتحها، أو استعراض الصور والفيديو دون فتحها. هذه الميزة تمكن المستخدمين من البحث بسرعة ومشاهدة المزيد من المعلومات ضمن عرض واحد شامل دون الحاجة إلى الانتقال بين النوافذ. وهناك أيضا ميزة «إس نوت» والتي تتيح لك إنشاء أنش مجلتك الخاصة أو صحيفتك أو ملاحظات اجتماعاتك أو وصفاتك أو غيرها من خلال الاستفادة من كافة التصاميم المناسبة وأدوات الإنتاج التي تقدمها الميزة، إذ يمكنك إنشاء وثائق المعلومات والوسائط المتعددة ذات التصميم الرائع. ويمكنك اختيار وتعديل أجزاء من وثائقك وإضافة الملاحظات المكتوبة باليد إليها.

أما ميزة «آيديا فيجيولايزر» المذهلة للتعبير عن الأفكار، فتسمح بإضافة التوضيحات عبر الكلمات الرئيسية المكتوبة بخط اليد، كما توفر صورا توضيحية تناسب هذه الكلمات الرئيسية.

ولتدوين الملاحظات بشكل سريع في أي ظرف من الظروف، تقدم سامسونغ ميزة «بوب آب نوت»، حيث تتيح للمستخدمين فتح ملاحظة مباشرة كنافذة منبثقة في أي مكان على الشاشة. على سبيل المثال، عندما يسحب المستخدم القلم أثناء إجراء مكالمة، ينبثق تطبيق تلقائيا على الشاشة، مما يسمح للمستخدم بتدوين الملاحظات بشكل سريع.

ولمواكبة وتيرة إبداعاتك وإنتاجيتك، يأتي «غالكسي نوت 2» مزودا بمعالج رباعي النواة بسرعة 1.6 غيغاهيرتز وإمكانية الاتصال بشبكة الجيل الرابع، ليوفر سهولة في إجراء المهام المتعددة، والانتقال فائق السرعة بين النوافذ على الشاشة، والأداء المتفوق لبرنامج التصفح، والوقت الأدنى لتحميل التطبيقات. كما يعمل بنظام التشغيل الأفضل من غوغل وهو «آندرويد 4.1». ولا يمكننا الحديث عن «غالكسي نوت 2» دون ذكر شاشته عالية الوضوح بقياس 5.5 بوصات، لاسيما عندما نعلم أنها توفر مؤثرات بصرية مذهلة ودقة فائقة.

فمعدل وضوح الشاشة البالغ 16:9 يضمن تجربة مشاهدة غنية للفيديو على نحو يشابه السينما، وهي مثالية لمشاهدة مقاطع الفيديو عالية الوضوح أثناء التنقل.

تفسير الأحلام على الطريقة اليابانية


نجح باحثون يابانيون فى فك شفرة الأحلام، بعد فحص أدمغة ثلاثة متطوعين من الذكور أثناء نومهم لرصد التغيرات فى النشاط الذى يمكن أن يكون متعلقاً بمحتوى أحلامهم، وحددوا بدقة متى كانوا يحلمون بمثل هذه الأشياء مثل السيارات والنساء بحسب ما ذكر على موقع “ديلى تليجراف”.

وذكر الموقع، أن الباحثين قاموا بمراقبة أنماط الموجات الكهربائية فى أدمغة الرجال، كى يتمكنوا من إيقاظهم عندما تشير الإشارات إلى أنهم بدأوا يحلمون بالفعل، وكل مرة يستيقظ فيها المشاركون كان يتم سؤالهم عن ما قد حلموا به، قبل السماح لهم بالعودة للنوم مرة أخرى، وتكرر الأمر لعدة أيام حتى تم جمع 200 تقرير عن كل متطوع.

وأفاد الموقع أن الباحثون توصلوا إلى أن معظم الأحلام تضمنت تجارب أكثر ألفة من الحياة اليومية، ومن بين تقارير الأحلام انتقوا عشرين من أكثر الموضوعات حدوثا، مثل “سيارة” و”رجل” و”امرأة” و”حاسوب” وجمعوا الصور التى تمثل كل فئة.
وذكر الباحثون أن بتحليل بيانات نشاط المخ مع التسجيلات التى تمت قبيل إيقاظ المتطوعين، تمكن الباحثون من تحديد أنماط مميزة فى ثلاث مناطق هامة بالمخ، وهو ما يمكن أن يساعد فى معالجة ما تراه أعيننا.

ووجد الباحثون أيضا أن النشاط فى عدد من مناطق المخ الأخرى المكلفة بأدوار أكثر تخصص فى عملية الإبصار، مثل المناطق التى تساعدنا فى التعرف على الأشياء، تفاوتت النتائج بناء على محتوى الأحلام، حتى توصلوا لبناء نموذج حاسوبى يمكن أن يتنبأ بما إذا كان كل واحد من الموضوعات المختارة موجودا فى أحلام المشاركين أم لا.

وقال ” يوكياسو كاتامانى” قائد الدراسة بمختبرات علم الأعصاب الحاسوبية ” أى تى آر” بمدينة كيوتو: “بتحليل نشاط المخ خلال تسع ثوان قبل إيقاظ المشاركين استطعنا التنبؤ بما إذا كان هناك رجل فى الحلم أم لا، على سبيل المثال، بنسبة تراوحت بين 75% و80% “.
وأضاف الدكتور كاتامانى:” دراستنا أوضحت خلال الحلم قيام بعض مناطق المخ بإظهار أنماط نشاط مشابهة لتلك التى تستنبطها صور محتويات ذات صلة، وباستخدام قاعدة بيانات نشاط المخ للصورة المستنبطة، وبتحليل سلسة العمليات المنطقية للتعرف على الأنماط نستطيع قراءة، أو فك شفرة، ما قد يراه القائم بالتجربة من فحوصات المخ أثناء الحلم، وفى هذه الدراسة تمكنا من فك شفرة معلومات مجموعة الأشياء الأساسية فقط، لكن يمكن أن تمتد هذه الطريقة لفك شفرة جوانب الأحلام الأكثر تعقدياً




المال أكثر أهمية من الأسرة بالنسبة لملايين البريطانيين

كشفت دراسة جديدة نشرتها صحيفة «الديلي ميل» امس الثلاثاء، أن المال هو الآن أكثر أهمية من الأسرة والأصدقاء المقربين بالنسبة إلى ملايين البريطانيين.

ووجدت الدراسة أن 3 من كل 10 بريطانيين، أي ما يعادل 30% منهم، وضعوا المال في مكانة أعلى من الأصدقاء المقرّبين، في حين وضعه 28% منهم فوق الأسرة.

وقالت إن واحداً من كل 4 بريطانيين اعتبر المال أكثر أهمية من الأمن الوظيفي، فيما أقر 29% منهم أن المال أكثر أهمية من أن يكونوا سعيدين في عملهم.

وأضافت الدراسة أن البريطاني العادي يعتقد أنه يحتاج إلى 1722 جنيهاً استرلينياً في الشهر لتأمين متطلبات حياته، في حين يرى آخرون أنهم يحتاجون إلى 1922 جنيهاً استرلينياً في الشهر للعيش بشكل مريح، وإلى 4413 جنيهاً استرلينياً في الشهر للعيش حياة مترفة.
واعترف واحد من كل 4 بريطانيين أن أول شيء سيضحي به هو التواصل الاجتماعي مع الأصدقاء حين تشح أمواله، وفقاً للدراسة التي أظهرت أن واحداً من كل 10 منهم يدخرون المال من خلال تخفيف الخروج للسهر والمطاعم مع النصف الآخر، وواحداً من كل 20 من خلال تخفيض الانفاق على أسرته.

ووجدت الدراسة أيضاً أن البريطانيين من أصحاب الدخل المنخفض يلجأون إلى وقف شراء الملابس وتناول الأطعمة الباهظة الثمن وإلغاء عضوية الصالات الرياضية والتوقف عن تقديم التبرعات الخيرية.
وقالت إن الصعوبات المالية جعلت 30% من البريطانيين يستخدمون بطاقات الائتمان لدفع ثمن كل شيء حتى ولو كان قليلاً

مركز أبحاث إيطالي يبتكر قميصاً لقياس تركيبة عرق الإنسان

 توصل باحثو معهد الكهرباء والمغناطيسية في مركز الأبحاث الإيطالي في مدينة "بارما" إلى ابتكار نسيج قادر على مراقبة نسبة الملوحة في عرق الإنسان, مما يعني إمكانية استخدامه في حال إضافته إلى ملابس الرياضيين مثلا لاكتشاف خطر الجفاف.

وقال الباحث نيكولا كوبيدي "إن هذا الاكتشاف يعمل كتراتزستور يتأثر توتره الكهربائي بالعناصر الأيونية المتواجدة في السوائل, مثل الأملاح وغيرها, مما يؤدي إلى تغير توتر النسيج الموصل".

وأضاف أن هذا الابتكار يتميز بقدراته الاستشعارية حيث يكتشف وجود الملح في المياه بنفس نسبة تواجده في عرق الإنسان, كما يتمكن هذا الجهاز الكهروكيميائي الذي يعتمد على نسيج من القطن الموصل من الحفاظ على قدراته الوظيفية من مرونة ومقاومة حتى في حال وصله بأنواع أخرى من النسيج، طبقاً لما ورد بوكالة "أنباء الشرق الأوسط".

وأكد الباحث إمكانية استخدام هذا الابتكار في مجالات عدة في مقدمتها الطب الرياضي، والرقابة على شروط سلامة وأمان العمل، والتعرف على الحالة الصحية للمرضى فاقدي الوعي من خلال العلاقة بين العرق ومقاييس فيزيولوجية هامة مثل خفقان القلب والتنفس


اشترك فى جروب اسد 2009 لتصلك أحدث الموضوعات يوميا

مجموعات Google
اشتراك في اسد 2009 منوعات
ضع البريد الإلكتروني :
زيارة هذه المجموعة